زراعة الحاجب :
ان الأساليب والتقنيات المستخدمة في زراعة الحاجب لا تختلف عنها في زراعة الشعر , حيث تبدأ العملية عن طريق سحب (بصيلات شعرية) من (المنطقة المانحة) المنطقة الخلفية للرأس الواقعة أعلى الرقبة بين الأذنين بواسطة
تقنية الـ(FUE) ومن ثم يتم زرعها في منطقة الحاجب .طبعا
يتم تخدير المريض موضعيا ثم يتم تحديد مناطق زرع البصيلات ضمن المنطقة الفارغة من الشعر في
الحاجب وذلك طبعا بعد تحديد شكل الحاجب الأكثر جمالا وملائمة لوجه المريض ويتم ذلك طبعا بإشراف مجموعة من خبراء التجميل الأخصائيين في المركز.
مشاكل الحاجب التي يمكن تصحيحها بالكامل
تقريبا عن طريق زرع الحواجب:
- ترقق الحاجبين وتشوه الحاجبين نتيجة لإزالة الحواجب أو تخفيفها أواستخدام أقلام التحديد خاصة الرديئة منها بشكل دائم ومستمر فتنمو خطوط الحاجبين بطريقة مشوهة
الندبة الناتجة عن جرح.
- الندبة بسبب إجراء عملية.
- خياطة الندبة.
هل تختلف التقنية المستخدمة في زرع
الحاجب من شخص لآخر؟
عموما، يتم استخدام نفس الأسلوب ولكن
مدى تضرر الحاجب والأسباب الكامنة وراء فقدان الشعر فيه له أهمية في تحديد كيفية تطبيق
هذه التقنية.
هل يمكن أن يتم اجراء هذه العملية لأي
شخص؟
بكل تأكيد, حيث نحتاج فقط لوجود شعر في المنطقة المانحة التي سبق لنا ذكرها عند الراغب بتجميل حاجبيه.
هل يشعر المريض بأي ألم أثناء إجراء
العملية؟
بالتأكيد لا. قبل البدء بالعملية يتم
تخدير المنطقة موضعيا وبعدها لا يشعر المريض بأي شيء, عمليات الوشم تسبب ألما أكثر
بكثير على سبيل المثال.
هل يتم الحصول على مظهر طبيعي للحاجب
المزروع؟
شكل الحاجبين يختلفان من شخص لآخر،
وبالتالي يتم تحديد سمك وشكل الحاجب حسب شكل
الوجه وتلاؤمه مع العين وخصائص الشعر للشخص, أخصائي التجميل في مركزنا يقوم بتحديد
ما يتوجب فعله لكل شخص على حدا للحصول على أفضل النتائج وأكثرها طبيعية.
هل تنجم أية مشاكل بعد إجراء عملية
زرع الحاجب؟
على الإطلاق, فقط يتوجب على الشخص أن
يقوم بتقصير حاجبيه كل حوالي 10 أيام مرة, وذلك لأن الخصائص الشعرية تختلف من منطقة
لأخرى (حيث أن أقرب خصائص شعرية مشابهة لشعر الحواجب تكون في القسم الخلفي من الرقبة),
والتي نقوم ضمن العملية بسحب البصيلات منها.
ما رأيكم في زراعة الحواجب؟ هل له تأثير على الصحة؟
ReplyDelete